
قد تكون هناك بعض المنتجات والدهانات التي قد تحفز إنتاج الكولاجين والإيلاستين وتحسين مرونة الجلد.
عملية شفط دهون البطن بالجراحة
تناول المكملات الغذائية التي تساعد على تقليل الترهل المرتبط بالتقدم في العمر، مثل مكملات الكولاجين وحمض الهيالورونيك.
عند زيادة الوزن لفترة طويلة يتمدد الجلد لاستيعاب الوزن الزائد ولذلك تضعف ألياف الكولاجين وتتكسر، وعند خسارة الوزن يكون الجلد أقل كفاءة ومرونة وتضعف جودته وتزيد المشكلة عندما تكون السمنة مشكلة مزمنة أو عند خسارة وزن أكثر.
تعزيز إنتاج الكولاجين: يساهم فيتامين أ في تحفيز إنتاج الكولاجين الذي يحسن مرونة الجلد ويقلل من الترهل.
هناك عدد من الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار قبل اختيار الطريقة الأفضل لعلاج ترهلات الجلد بعد التخسيس.
غالبًا ما يطلب الأشخاص الذين فقدوا قدرًا كبيرًا من الوزن من خلال جراحة علاج السمنة أو طرق إنقاص الوزن الأخرى إجراء عملية جراحية لإزالة الجلد الزائد.
• العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح نور الدموية، تحفز البلازما الجلد على إنتاج المزيد من ألياف الكولاجين بما تتميز به من خصائص علاجية مما يزيد من جودة البشرة، ويجعلها أكثر شبابًا.
تقل نسبة الإستروجين في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث مما يؤثر على إنتاج الكولاجين، كما أن التقلبات الهرمونية في الحمل والولادة، أو لأسباب مرضية تؤدي لضعف عملية التمثيل الغذائي وتزيد الوزن وتجعل الجسم أكثر عرضة للترهل، بالإضافة لفقدان الجلد للمرونة.
استخدام واقي الشمس للحماية من أشعة الشمس ترهل الجسم المفاجئ الضارة وتأثيرها على أنسجة الجلد.
وهي عملية يتم فيها شد الجسم بالكامل للأشخاص الذين فقدوا الوزن بكمية كبيرة، أو لمن فقدوا الكثير من الوزن نتيجة جراحات السمنة، وفيها يتم عمل شق كبير أسفل البطن، ويمتد حول البطن إلى الظهر؛ لشد الجزء السفلي من الجسم، البطن، والفخذين، والأرداف، وقد يتم عمل شق في المنطقة العلوية من الجسم تحت الإبطين لشد الثدي وترهلات الذراعين، وتشمل العملية ما يلي:
شد الفخذ الأوسط: إزالة الجلد من الفخذين الداخلي والخارجي.
مارس الرياضة بانتظام مع التركيز على تمارين القوة لبناء العضلات مما يساعد في شد الجلد وتقليل الترهل.
التدخين: يُؤثر التدخين على خلايا الكولاجين، إذ يؤدي إلى إلحاق الضرر به وتقليل إنتاجه، مما يُسبب ترهل الجلد.[٢]